@

@zafaat_layali_alruwmansihمنذ 3 سنوات اشتركو في القناه وفعلو الجرس يصلكم كل جديد اعمالنا 7
@

@dashdash670منذ 2 سنوات كانت اغنيتي ايام تخرجي تكفون ادعولي اني اتخرج من الجامعه الله يسعدكم ويحفظكم 13
@

@safaaaa6889قبل 10 أشهر جاتني اهداء من امي ٢٠٢٢ بمناسبه تخرجي من الجامعه 3
@

@H.M678منذ 2 سنوات الف الف مبروووك ياعمري أختي عسى ايامك كلها فرح و سعاده 3
@

@ayshamohamed2301منذ 2 سنوات جاتني اهداء من امي بمناسبة تخرجي وتفوقي ب عام تاريخ ٢١-٦-٢٠٢٢ ❤️❤️‍ 3
@

@aasd1010منذ 2 سنوات يوم الاربعاء القادم تخرجي من الابتدائيه حيث يوافق ١٤٤٣/١١/٩ ادعولي أن أكون فرحانه بذيك اللحظه والله يوقفكم مكاني ❤️❤️ 5
@

@Sandra-oi1yvالعام الماضي بابا بدوا يحطها لما أنجح توجيهي ادعولي اني ما اخيب ظنه فيه ويا رب أنجح واجيب المعدل العالي ❤️ 2
@

@user-dc7sh4kv9lمنذ 2 سنوات ياليت في شيله بأسم رقيه باقي 3شهور وتخرج من طب الاسنان 1
@

@llzz5068منذ 2 سنوات انا في ثاني اذا رحت ل سادس المديره بت شغلها ذي الاغنية
@

@mi6jlقبل 5 أشهر ❤❤❤❤‍♂️‍‍‍‍‍ طولون السماء أنا ومدرسه تفرح تحبني حروح كلهم يروحون عشان يكون مضمون يشترون كل شيء كلش اتعب يرجعون البيت 1
@

@user-ym6ww9uu1lمنذ 2 سنوات عن أبي ثعلبة الخشني رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لقد فرض الله الفرائض فلا تفريطوا فيها ، ضع حدودًا ، لا تتعدى عليها ، حد من الأشياء ، لا تنتهكها ، وسكت عن رحمة لك دون أن تنسى ، فلا تبحث عنها ".
وهذا الحديث من رواية مكحول عن أبي ثعلبة الخشني وفيه عيبان:
أحدهم: لم يكن لمخول أن يسمع من أبي ثعلبة ، كما قال أبو مشار الدمشقي وأبو نعيم الحافظ وغيرهما.
والثاني: أنه اختلف في رفعه لأبي ثعلبة ، وحكاه بعضهم عن مخول من قوله ، لكن الدارقطني قال: أشبه بالترخيص الصحيح ، قال: إنه أكثر شهرة.
وقد قام الشيخ رحمه الله بتحسين هذا الحديث ، وحسنه أيضا الحافظ أبو بكر بن السماني في "الأمالية".
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "ما أحل الله في كتابه جائز ، والنهي عنه حرام ، وما سكت عنه عفو فاقبلوا منه". يا الله عفوا ، لأن الله ما كان لينسي شيئاً ". ثم تلا هذه الآية: (وَلَمْ يَنْسَ رَبِّكُمْ). 》 [مريم: 64].
قال الترمذي: رواه سفيان - يعني: ابن عيينة - عن سليمان ، عن أبي عثمان ، وعن سلمان مما قاله ، قال كأنه أصح. جاء في كتاب "المرض".
عن البخاري: قال في الحديث المرفوع: ما أراه محفوظ ، وقال أحمد: ينكره ، ونفيه ابن معين. لا يوجد سلمان.
قال عبيد بن عمير: إن الله تعالى أباح الجائز ونهى عن المنهي ، وما أباحه جائز ، وما نهى عنه حرام ، وما سكت عنه عفو.
وحديث أبي ثعلبة قسم أحكام الله إلى أربعة أقسام: فرض ، ومحروم ، وحدود ، وصامت ، وهذا يجمع أحكام الدين كافة.
قال أبو بكر بن السماني: هذا الحديث أصل كبير لأصول الدين ، قال: روي عن بعضهم أنه قال: ليس في أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم حديث واحد. صلى الله عليه وسلم أن خص أصول العلم وفروعه من حديث أبي ثعلبة. قال: جمع رسول الله صلى الله عليه وسلم الدين بأربع كلمات ، ثم ذكر حديث أبي ثعلبة.
قال ابن السماني: من عمل بهذا الحديث يؤجر ويؤمن العذاب. لأن من قام بالواجب ، وابتعد عن النهي ، ووقف عند الحدود ، وهجر البحث عن ما فاته ، فإنه يقوم بفرص الفضيلة ، ويؤدي حقوق الدين. لأن الشرائع لا تخرج عن هذه الأنواع الواردة في هذا الحديث. انتهى. ....وسعت 1
@

@user-ym6ww9uu1lمنذ 2 سنوات عن أبي ثعلبة الخشني رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لقد فرض الله الفرائض فلا تفريطوا فيها ، ضع حدودًا ، لا تتعدى عليها ، حد من الأشياء ، لا تنتهكها ، وسكت عن رحمة لك دون أن تنسى ، فلا تبحث عنها ".
وهذا الحديث من رواية مكحول عن أبي ثعلبة الخشني وفيه عيبان:
أحدهم: لم يكن لمخول أن يسمع من أبي ثعلبة ، كما قال أبو مشار الدمشقي وأبو نعيم الحافظ وغيرهما.
والثاني: أنه اختلف في رفعه لأبي ثعلبة ، وحكاه بعضهم عن مخول من قوله ، لكن الدارقطني قال: أشبه بالترخيص الصحيح ، قال: إنه أكثر شهرة.
وقد قام الشيخ رحمه الله بتحسين هذا الحديث ، وحسنه أيضا الحافظ أبو بكر بن السماني في "الأمالية".
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "ما أحل الله في كتابه جائز ، والنهي عنه حرام ، وما سكت عنه عفو فاقبلوا منه". يا الله عفوا ، لأن الله ما كان لينسي شيئاً ". ثم تلا هذه الآية: (وَلَمْ يَنْسَ رَبِّكُمْ). 》 [مريم: 64].
قال الترمذي: رواه سفيان - يعني: ابن عيينة - عن سليمان ، عن أبي عثمان ، وعن سلمان مما قاله ، قال كأنه أصح. جاء في كتاب "المرض".
عن البخاري: قال في الحديث المرفوع: ما أراه محفوظ ، وقال أحمد: ينكره ، ونفيه ابن معين. لا يوجد سلمان.
قال عبيد بن عمير: إن الله تعالى أباح الجائز ونهى عن المنهي ، وما أباحه جائز ، وما نهى عنه حرام ، وما سكت عنه عفو.
وحديث أبي ثعلبة قسم أحكام الله إلى أربعة أقسام: فرض ، ومحروم ، وحدود ، وصامت ، وهذا يجمع أحكام الدين كافة.
قال أبو بكر بن السماني: هذا الحديث أصل كبير لأصول الدين ، قال: روي عن بعضهم أنه قال: ليس في أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم حديث واحد. صلى الله عليه وسلم أن خص أصول العلم وفروعه من حديث أبي ثعلبة. قال: جمع رسول الله صلى الله عليه وسلم الدين بأربع كلمات ، ثم ذكر حديث أبي ثعلبة.
قال ابن السماني: من عمل بهذا الحديث يؤجر ويؤمن العذاب. لأن من قام بالواجب ، وابتعد عن النهي ، ووقف عند الحدود ، وهجر البحث عن ما فاته ، فإنه يقوم بفرص الفضيلة ، ويؤدي حقوق الدين. لأن الشرائع لا تخرج عن هذه الأنواع الواردة في هذا الحديث. انتهى. ....وسعت 1
@

@user-ym6ww9uu1lمنذ 2 سنوات عن أبي ثعلبة الخشني رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لقد فرض الله الفرائض فلا تفريطوا فيها ، ضع حدودًا ، لا تتعدى عليها ، حد من الأشياء ، لا تنتهكها ، وسكت عن رحمة لك دون أن تنسى ، فلا تبحث عنها ".
وهذا الحديث من رواية مكحول عن أبي ثعلبة الخشني وفيه عيبان:
أحدهم: لم يكن لمخول أن يسمع من أبي ثعلبة ، كما قال أبو مشار الدمشقي وأبو نعيم الحافظ وغيرهما.
والثاني: أنه اختلف في رفعه لأبي ثعلبة ، وحكاه بعضهم عن مخول من قوله ، لكن الدارقطني قال: أشبه بالترخيص الصحيح ، قال: إنه أكثر شهرة.
وقد قام الشيخ رحمه الله بتحسين هذا الحديث ، وحسنه أيضا الحافظ أبو بكر بن السماني في "الأمالية".
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "ما أحل الله في كتابه جائز ، والنهي عنه حرام ، وما سكت عنه عفو فاقبلوا منه". يا الله عفوا ، لأن الله ما كان لينسي شيئاً ". ثم تلا هذه الآية: (وَلَمْ يَنْسَ رَبِّكُمْ). 》 [مريم: 64].
قال الترمذي: رواه سفيان - يعني: ابن عيينة - عن سليمان ، عن أبي عثمان ، وعن سلمان مما قاله ، قال كأنه أصح. جاء في كتاب "المرض".
عن البخاري: قال في الحديث المرفوع: ما أراه محفوظ ، وقال أحمد: ينكره ، ونفيه ابن معين. لا يوجد سلمان.
قال عبيد بن عمير: إن الله تعالى أباح الجائز ونهى عن المنهي ، وما أباحه جائز ، وما نهى عنه حرام ، وما سكت عنه عفو.
وحديث أبي ثعلبة قسم أحكام الله إلى أربعة أقسام: فرض ، ومحروم ، وحدود ، وصامت ، وهذا يجمع أحكام الدين كافة.
قال أبو بكر بن السماني: هذا الحديث أصل كبير لأصول الدين ، قال: روي عن بعضهم أنه قال: ليس في أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم حديث واحد. صلى الله عليه وسلم أن خص أصول العلم وفروعه من حديث أبي ثعلبة. قال: جمع رسول الله صلى الله عليه وسلم الدين بأربع كلمات ، ثم ذكر حديث أبي ثعلبة.
قال ابن السماني: من عمل بهذا الحديث يؤجر ويؤمن العذاب. لأن من قام بالواجب ، وابتعد عن النهي ، ووقف عند الحدود ، وهجر البحث عن ما فاته ، فإنه يقوم بفرص الفضيلة ، ويؤدي حقوق الدين. لأن الشرائع لا تخرج عن هذه الأنواع الواردة في هذا الحديث. انتهى. ....وسعت 1