المدة الزمنية 20:15

وردة_من_الخرز_ لون فوشيا الجزء الثاني لو حابة تعرفي كيف تتعمل وردة الخرز ادخلي وتابعي ستبهرك الإمارات العربية المتحدة

151 مشاهدة
0
24
تم نشره في 2021/04/07

#ابداعات_سلمى - salma_creations# الورد بأنواعه جميل والورد الجوري اجملهم بلونها القريب جدا من الفوشيا لهذا اليوم صنعتها من الخرز. وردة من الخرز عندما تصنع بطريقة قريبة من الطبيعي ستكون راائعة وقطعة فريدة بالبيت و بساتين لبنان غنية بالورد والزهور والاشجار لهذا نحب الطبيعة ونعمل اعادة تدوير من الطبيعة ايضا الهاندميد بكل اشكاله جميل ومهم للاوطان واللبيئة والطبيعة. #وردة_من_الخرز_ لون فوشيا الجزء الاول لو حابة تعرفي كيف تتعمل وردة الخرز ادخلي وتابعي كل الاجزاء ستبهرك اشغال يدوية وحرفية هاند ميد / صناعة شجر وزهور من الخرز / صناعة زهور من عجينة الباندو يعني السيراميك / رسم على القماش , والمرايا , والزجاج , والحرير / والعديد من الحرف اليدوية يصعب الشرح عنها جميعها/ ايضا بالأضافة لأعمالي الخيرية من خلال جمعية خيرية في عام 2008 وفي أحلك الظروف تأسست (جمعية لأجل الانسان الخيرية) بعلم وخبر رقم 1289 في شمال لبنان في مناطق يكثر فيها البؤس والفقر والحرمان نتيجةً للحرب الهوجاء التي مرّت فيها البلاد وخصيصاً بين منطقتي التبانة وجبل محسن. ومن جهة اُخرى لإهمال هذه المناطق من قبل المسؤولين, وتركها لمصيرها يعاني أهلها الحاجة وكل أنواع القهر . جمعية لأجل الإنسان تُعنى بالمرأة والطفل بشكل خاص وبالإنسان بشكل عام. اُنشئت هذه الجمعية في منطقة باب التبانة لتأمين المساعدات من مختلف النواحي لسكانها وكانت قد اخذت على عاتقها الاسهام والمساعدة في الكثير من الامور الاجتماعية كما التربية والتعليم والنشاطات الترفيهية والرحلات البيئية والمساعدات الطبية والعينية من مواد غذائية كتوزيع إعاشات وملابس العيد للاطفال المعوزين, كما اقامت الجمعية دورات تقوية للطلاب تساعدهم على النجاح لتحدّ من التسرب المدرسي ,كما كانت تهتم بالتربية بقدر اهتمامها بالتعليم. وايضا الاهتمام بالمرأة ودورها في المجتمع, وكيف تستطيع المشاركة بالمسؤلية ومساعدة عائلتها وزوجها على صعوبة المعيشة من خلال عمل وانتاج تقوم به من منزلها دون التخلي عن واجباتها المنزلية. البلد طرابلس لبنان / 0096176107032 منوعات وأبداعات سلمى https://www.facebook.com/salmamhesh https://www.facebook.com/For.the.human/

الفئة

عرض المزيد

تعليقات - 38