المدة الزمنية 11:7

١٧- قصة الأنبياء الثلاثه عليهم السلام The story of the three prophets, peace be upon them الإمارات العربية المتحدة

166 مشاهدة
0
10
تم نشره في 2020/12/23

سوف نقوم بحكى قصص الأنبياء بالترتيب :- 1- آدم عليه السلام 2- شيث بن آدم عليه السلام 3- إدريس عليه السلام 4- نوح عليه السلام 5- هود عليه السلام 6- صالح عليه السلام 7- إبراهيم الخليل عليه السلام 8- لوط عليه السلام 9- إسماعيل عليه السلام 10- إسحق عليه السلام 11- يعقوب عليه السلام 12- يوسف عليه السلام 13- أيوب عليه السلام 14- ذو الكفل عليه السلام 15- يونس عليه السلام 16- شعيب عليه السلام 17- قصةالأنبياء الثلاثة 18- موسى عليه السلام 19- هارون عليه السلام 20- موسى عليه السلام 21- داود عليه السلام 22- سليمان عليه السلام 23- إلياس عليه السلام 24- اليسع عليه السلام 25- العزيز عليه السلام 26- زكريا عليه السلام 27- يحيى عليه السلام 28- عيسى عليه السلام 29- محمد صلى الله عليه وسلم ........................................................ * قصة الأنبياء الثلاثه عليه السلام ..................................... السلام عليكم ورحمة الله وبركاته منهجنا هو قصص الأنبياء من أول سيدنا أدم عليه السلام وحتى آخر المرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وفى الحلقات الماضية حاكينا قصة سيدنا أدم وشيث وإدريس ونوح وهود وصالح وإبراهيم ولوط وإسماعيل وإسحاق ويعقوب وأيوب ويوسف وذو الكفل ويونس وشعيب عليهم السلام وفى حلقة اليوم سنحاكي قصة الأنبياء الثلاثه عليهم السلام نبذة: أرسل الله رسولين لإحدى القرى لكن أهلا كذبوهما، فأرسل الله تعالى رسولا ثالثا يصدقهما. ولا يذكر ويذكر لنا القرآن الكريم قصة رجل آمن بهم ودعى قومه للإيمان بما جاؤوا بهن لكنهم قتلوه، فأدخله الله الجنة. سيرتهم: يحكي الحق تبارك وتعالى قصة أنبياء ثلاثة بغير أن يذكر أسمائهم. كل ما يذكره السياق أن القوم كذبوا رسولين فأرسل الله ثالثا يعزرهما. ولم يذكر القرآن من هم أصحاب القرية ولا ما هي القرية. وقد اختلفت فيها الروايات. وعدم إفصاح القرآن عنها دليل على أن تحديد اسمها أو موضعها لا يزيد شيئاً في دلالة القصة وإيحائها. لكن الناس ظلوا على إنكارهم للرسل وتكذيبهم، وقالوا (قَالُوا مَا أَنتُمْ إِلاَّ بَشَرٌ مِّثْلُنَا وَمَا أَنزَلَ الرَّحْمن مِن شَيْءٍ إِنْ أَنتُمْ إِلاَّ تَكْذِبُونَ). وهذا الاعتراض المتكرر على بشرية الرسل تبدو فيه سذاجة التصور والإدراك, كما يبدو فيه الجهل بوظيفة الرسول. قد كانوا يتوقعون دائماً أن يكون هناك سر غامض في شخصية الرسول وحياته تكمن وراءه الأوهام والأساطير.. أليس رسول السماء إلى الأرض فكيف يكون شخصية مكشوفة بسيطة لا أسرار فيها ولا ألغاز حولها ?! شخصية بشرية عادية من الشخصيات التي تمتلىء بها الأسواق والبيوت ?! وهذه هي سذاجة التصور والتفكير. فالأسرار والألغاز ليست صفة ملازمة للنبوة والرسالة. فالرسالة منهج إلهي تعيشه البشرية. وحياة الرسول هي النموذج الواقعي للحياة وفق ذلك المنهج الإلهي. النموذج الذي يدعو قومه إلى الاقتداء به. وهم بشر. فلا بد أن يكون رسولهم من البشر ليحقق نموذجاً من الحياة يملكون هم أن يقلدوه. وفي ثقة المطمئن إلى صدقه, العارف بحدود وظيفته أجابهم الرسل: إن الله يعلم، وهذا يكفي. وإن وظيفة الرسل البلاغ. وقد أدوه. والناس بعد ذلك أحرار فيما يتخذون لأنفسهم من تصرف. وفيما يحملون في تصرفهم من أوزار. والأمر بين الرسل وبين الناس هو أمر ذلك التبليغ عن الله; فمتى تحقق ذلك فالأمر كله بعد ذلك إلى الله. ولكن المكذبين الضالين لا يأخذون الأمور هذا المأخذ الواضح السهل اليسير; ولا يطيقون وجود الدعاة إلى الهدى ويعمدون إلى الأسلوب الغليظ العنيف في مقاومة الحجة لأن الباطل ضيق الصدر. قالوا: إننا نتشاءم منكم; ونتوقع الشر في دعوتكم; فإن لم تنتهوا عنها فإننا لن نسكت عليكم, ولن ندعكم في دعوتكم: (لَنَرْجُمَنَّكُمْ وَلَيَمَسَّنَّكُم مِّنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ). هكذا أسفر الباطل عن غشمه; وأطلق على الهداة تهديده; وبغى في وجه كلمة الحق الهادئة! ولكن الواجب الملقى على عاتق الرسل يقضي عليهم بالمضي في الطريق: (قَالُوا طَائِرُكُمْ مَعَكُمْ). فالقول بالتشاؤم من دعوة أو من وجه هو خرافة من خرافات الجاهلية. والرسل يبينون لقومهم أنها خرافة; وأن حظهم ونصيبهم من خير ومن شر لا يأتيهم من خارج نفوسهم. إنما هو معهم. مرتبط بنواياهم وأعمالهم, متوقف على كسبهم وعملهم. وفي وسعهم أن يجعلوا حظهم ونصيبهم خيراً أو أن يجعلوه شراً. فإن إرادة الله بالعبد تنفذ من خلال نفسه, ومن خلال اتجاهه, ومن خلال عمله. وهو يحمل طائره معه. هذه هي الحقيقة الثابتة القائمة على أساس صحيح. أما التشاؤم بالأمكنة أو التشاؤم بالوجوه أو التشاؤم بالكلمات، فهو خرافة لا تستقيم على أصل! وقالوا لهم: (أَئِن ذُكِّرْتُم) أترجموننا وتعذبوننا لأننا نذكركم! أفهذا جزاء التذكير? (بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ مُّسْرِفُونَ) تتجاوزون الحدود في التفكير والتقدير; وتجازون على الموعظة بالتهديد والوعيد; وتردون على الدعوة بالرجم والتعذيب! إهلاك أصحاب القرية بالصيحة: قصص الأنبياء /playlist/PLbMWukFNTkVLu5aEa01lBSL5nqFerCoNl قصص عن دينيه /playlist?list =PLbMWukFNTkVKYAmaRUUOIVl3MHQbMHdRy قصص نجاح المشاهير /watch/Y_ehNBQjkqnjh قصص الأطفال /playlist/ PLbMWukFNTkVK3lDZ3iRcMkiFF2RdQu7Ud رابط الفيسبوك https://m.facebook.com/home.php?ref=wizard&_rdr

الفئة

عرض المزيد

تعليقات - 1