المدة الزمنية 8:21

وصلنا راس البر بعد مشوار طويل و سهرنا لحد الفجر | أول مرة أجرب فطير و معجبنيش | تعلو إتعرفو على العيلة الإمارات العربية المتحدة

550 مشاهدة
0
21
تم نشره في 2021/07/07

وما توفيقي الا بالله #فلوجات_سوسو_فى_امريكا اغتنم أهالي المدينة الإمكانيات الطبيعية التي حبى الله بها مدينتهم، #العشش _هو الاسم الدارج بين أهالي المدينة والذي يطلق على المنازل المصيفية، # راس _البر_2021 # اللسان _اللي _فى_ رأس _البر #برزخ _رأس _البر #شكل_ اللسان_ في _رأس _البر #فيديو_ اللسان_ في_ راس_ البر #مرج _البحرين_ رأس_ البر #ملتقى_ النيل_ والبحر _المتوسط #رأس_ البر _اليوم #رسوم_ دخول_ رأس_ البر #هل_ تم _فتح _شواطئ -رأس _البر #شقق_ راس_ البر_ 2021 #2021_ras_ el bar# استعدوا للصيف.. شاهد منطقة اللسان برأس البر فى دمياط لمصيف وخاصة منطقة اللسان للأستمتاع بالجو المشمس والطبيعة الخلابة بعد استقرار درجات الحرارة وبعدء انتهاء الموسم المستوى وحلول فصل الربيع.كانت منطقة اللسان برأس البر، قد شهدت أعمال تطوير وصيانة بعد تعرضها للتأثر بسبب سوء الأحوال الجوية وسقوط الأمطار التى شهدتها البلاج على مدار فترات طويلة حيث تم إعادة صيانة أعمدة الإنارة والرخام والممشى والمقاعد وتم وضع حواجز اسمنتية بمعرفة حماية الشواطىء لحماية شاطىء منطقة اللسان رأس البر هي مدينة مصرية تتبع محافظة دمياط، وتشكل شبه مثلث من اليابسة يطل ضلعه الشرقي على نهر النيل والغربي على البحر المتوسط وقاعدته على القناة الملاحية لميناء دمياط، ويلتقي عند قمته مياه المتوسط المالحة بمياه نهر النيل العذبة. يتسم مناخ المدينة باعتدال الجو وجفافه، فيما يمتاز تخطيطها العمراني بالأناقة والتنظيم، فضلاً عن كثرة الحدائق والأشجار.عرفت المدينة قديماً قبل الفتح العربي باسم «جيزة دمياط»، أي «ناحية دمياط»، وعندما زارها المقريزي سماها «مرج البحرين». واكتسب اسمها الحالي «رأس البر» بسبب موقعها على خريطة مصر حيث تعد أول مدينة مصرية تطل على ساحل البحر المتوسط، وتشكل أراضيها لساناً من اليابسة داخل الماء. تعود نشأة المدينة إلى عام 1823، حين كان مشايخ الطرق الصوفية وأتباعهم بدمياط يسيرون نحو الشمال مع النيل للاحتفال بمولد «الشيخ الجربي» بمنطقة الجربي جنوب رأس البر. وتردد التجار على رأس البر قديماً لمقابلة سفنهم العائدة من رحلاتها التجارية، وأخذت المدينة تكبر يوماً بعد يوم، إلى أن أصبحت في جمال شواطئها وهدوء مقامها تنافس المصايف المصرية الشهيرة على ساحل المتوسط، وظلت المدينة مصيفاً لكثير من مشاهير السياسة والفن في مصر قبل ثورة يوليو 1952 وبعدها. ومن أبرز هؤلاء المطربة أم كلثوم، والموسيقار محمد عبد الوهاب، والعديد من الوزراء. تشتهر المدينة حالياً بكونها مصيف الطبقة الوسطى من المصريين نتيجة لأسعار الإقامة بها التي تعد في متناول أيديهم. وتمتاز المدينة بوجود عدد من المزارات الجميلة، من أهمها منطقة اللسان، وفنار رأس البر التي شيدت عند شاطئ البحر المتوسط لترشد السفن ليلاً، والتي شهدت المنطقة المحيطة بها تطويرا جعلها مزاراً مهماً، ومنطقة الجربي التي كانت تشهد قديماً الاحتفالات بمولد سيدي الجربي، وكورنيش النيل.

الفئة

عرض المزيد

تعليقات - 15