المدة الزمنية 2:1

الم اسفل البطن في الشهر الرابع | نغزات أسفل البطن للحامل في الشهر الرابع | التقلصات في الشهر الرابع الإمارات العربية المتحدة

158 690 مشاهدة
0
1.3 K
تم نشره في 2020/12/22

الم اسفل البطن في الشهر الرابع | نغزات أسفل البطن للحامل في الشهر الرابع | التقلصات في الشهر الرابع التقلصات الشديدة في الشهر الرابع ١ الشهر الرابع من الحمل ٢ أسباب ألم البطن في الشهر الرابع من الحمل ٣ أسباب خطيرة لألم البطن أثناء الحمل ٤ علاج آلام البطن عند الحامل ٥ مضاعفات ألم البطن خلال الحمل ٦ المراجع الشهر الرابع من الحمل تبدأ المرحلة الثانية في الحمل خلال الشهر الرابع للحامل، إذ يُصبح طول الجنين ما يقارب 8 سنتيمترات، ومع نهاية الشهر يُصبح طوله 12 سنتيمترًا، ومن الممكن معرفة جنس المولود بالتصوير بالموجات فوق الصوتية لأعضائه التناسلية الخارجية، ويبدأ شعر الجنين بالنمو في الشهر الرابع من الحمل، أما بالنسبة للأم فتبدأ تختفي أعراض الوحام لديها، ويقل الاستفراغ والغثيان، ومع ذلك تبدأ تشتكي من الإمساك، وحرقة المعدة، وتغيرات على الثدي فيزداد حجمه ويغمق لون الجلد حول الحلمة، وقد تشتكي من صعوبة وسرعة في التنفس، وبسبب زيادة حجم الدم في جسمها فربما تعاني من نزيف اللثة، أو الرعاف، أو الدوخة[١]، ويُعد ألم البطن أثناء الحمل من أكثر الأعراض الشائعة التي تُسبب القلق لدى الحامل، ولهذه الآلام عدة أسباب؛ فغالبًا ما تكون بسبب تغير طبيعي يحدث أثناء الحمل كالإمساك وزيادة تدفق الدم إلى الرحم وغيرها من التغيرات الفسيولوجية في جسم الحامل، ومع ذلك قد تكون بسبب أمر يحتاج التدخل الطبي كالتهابات المسالك البولية أو الإجهاض، لذا من المهم تحديد السبب، كما يجب على المرأة أن تميز الألم غير الطبيعي حتى تستطيع التوجّه فورًا إلى الطبيب في الحالات التي تستدعي ذلك[٢]. أسباب ألم البطن في الشهر الرابع من الحمل تحدث آلام البطن خلال الحمل، نتيجة زيادة حجم الرحم الذي يؤدي لتمدد العضلات والأربطة المحيطة بالرحم، وتزداد هذه الآلام عند السعال، أو العطاس، او تغيير وضعية الجسم، وتظهر هذه الآلام خلال الجزء الثاني من الحمل وتعرف بألم الرباط المستدير، وما يأتي يوضح أسبابًا أخرى لآلام البطن أثناء الحمل وتُعدّ طبيعيةً ولا تستدعي القلق[٣]: غازات ونفخة في البطن. الإمساك. الجماع. أسباب خطيرة لألم البطن أثناء الحمل تُوجد بعض الأسباب التي تُعد خطيرةً لألم البطن أثناء الحمل ومن هذه الأسباب ما يأتي: الإجهاض: وتعني خسارة الجنين قبل الأسبوع العشرين، وتكون الآلام المصاحبة للإجهاض في البطن وأسفل الظهر ومنطقة الحوض، وتُوصف بأنها كآلام الدورة الشهرية لكنها أكثر شدةً منها، وعادةً ما يصاحب الإجهاض نزيف مهبلي[٢]. الحمل خارج الرحم: يُعرف الحمل خارج الرحم على أنه انزراع البويضة المخصبة خارج الرحم، وعادةً ما يحدث في قناة فالوب، ويُسبب ألمًا ومغصًا شديدين في جهة واحدة من البطن، ولا يتحسن هذا المغص بل يزداد سوءًا مع الوقت، ويُصاحبه غالبًا نزيف مهبلي، وألم في الكتف ودوخة، ويجب على المرأة التوجه مباشرةً للطوارئ إذا كانت تعتقد أنّ السبب وراء آلام بطنها هو الحمل خارج الرحم، وتشخّص الحالة عادةً من خلال فحوصات الدم وفحوصات الموجات فوق الصوتيّة[٢]، ومن عوامل الخطورة التي تزيد من احتمالية حدوث الحمل خارج الرحم هو أن يكون عمر الحامل أكبر من 35 سنةً أو أن تكون مدخنةً، أو عند وجود تاريخ جراحي سابق لعمليات في البطن أو الحوض، ووجود تاريخ مرضي للإصابة بالتهابات الحوض، أو بالحمل خارج الرحم، وأيضًا المعاناة من بطانة الرحم المهاجرة، والأمراض المنقولة جنسيًا، وأن يكون الحمل طفل أنابيب[٤] التهابات المسالك البولية: تتنوع أعراض التهابات المسالك البولية عند الحامل وقد تكون بلا أعراض، وقد تُسبب آلامًا أسفل البطن وتغيرات في البول ليصبح غامقًا تُصاحبه رائحة كريهة، أو دم في البول، أو حرقة عند التبول، وكثرة التبول، وارتفاع في درجة حرارة الجسم، ومن المهم علاجه باستخدام المضادات الحيوية المناسبة منعًا لحدوث المضاعفات[٢]. علاج آلام البطن عند الحامل يختلف العلاج المُعتمد حسب المسبب للمغص عند الحامل، وكما ذكرنا سابقًا فإن هذه الآلام قد تكون طبيعيةً بسبب تغيرات الجسم أثناء الحمل وزيادة حجم الرحم وألم الرباط المستدير ولتخفيف هذه الآلام يُنصح بما يأتي[٤]: تحريك الركبتين إلى الصدر للتقليل من الضغط على الرحم. تغيير وضعية الجسم باستمرار. تدليك منطقة الألم. الإكثار من الألياف الطبيعية والماء لمنع الإمساك. الاسترخاء وأخد قسط من الراحة. استخدام مسكنات الألم بعد استشارة الطبيب، ويمكن تناول الأسيتامينوفين[٥]. إن كان سبب المغص هو الحمل خارج الرحم، سيختار الطبيب طريقة العلاج المناسبة، وتكون من خلال التدخل الدوائي أو الجراحي. مضاعفات ألم البطن خلال الحمل تجب زيارة الطبيب إن واجهت الحامل ألمًا في البطن أثناء الحمل وصاحب ذلك ما يأتي من الأعراض[٣]: آلام حادة مستمرة. نزيف مهبلي أو إفرازات مهبلية غير طبيعية. آلام في الرقبة أو الكتف. المصدر موقع حياتك

الفئة

عرض المزيد

تعليقات - 296