المدة الزمنية 3:46

اغرب كهف بالعالم اصحاب الكهف _ رحلات واكتشافات عائلة ابو ادم الإمارات العربية المتحدة

671 مشاهدة
0
42
تم نشره في 2023/03/23

عائلة ابو ادم | Family Show تعرض عليكم أصحاب الكهف (في المصادر الإسلامية)، النيام السبعة أو القديسون أهل مغارة أفسس أو أهل الكهف (في المصادر المسيحية)، هي رواية من العصور الوسطى يقال أنها حدثت في زمن الإمبراطور الروماني ديقيانوس، تتحدث عن فتية تعرَّضوا للإضطهاد بسبب إيمانهم بالله وتركهم لعبادة الأوثان، فهربوا واختبأوا في كهف وناموا لمدة طويلة تقدر بعشرات السنين، وعندما استيقظوا بأمر الله أرسلوا أحدهم إلى القرية ليحضر لهم الطعام، كتسبت القصة زخمًا كبيرًا بعد إعلان الأردن رسميًا في عام 1963 امتلاكه للعديد من الأدلة والبراهين التي تثبت أنَّ كهف أهل الكهف هو ذلك الواقع في قرية «الرجيب» قرب العاصمة الأردنية عمان، وهو ما أيَّده مجمع الفقه الإسلامي ومنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة «يونسكو» تبدأ القصة بخطاب الله إلى النبي محمد بأن لا يتعجب من قصة أصحاب الكهف فهي ليست أمرًا عجيبا في قدرة الله وسلطانه، وأن هذه المعجزة هي من الآيات العظيمة الدالة على قدرة الله، وأنه على ما يشاء قادر ولا يعجزه شيء، يقول الله تعالى:﴿أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحَابَ الْكَهْفِ وَالرَّقِيمِ كَانُوا مِنْ آيَاتِنَا عَجَبًا ۝٩﴾ [الكهف:9] أي هل تظن يا محمد أن أصحاب الكهف والرقيم كانوا من آياتنا عجبا ; أي ليسوا بعجب من آياتنا، بل في آياتنا ما هو أعجب من خبرهم. ثم يذكر الله الرواية: ﴿إِذْ أَوَى الْفِتْيَةُ إِلَى الْكَهْفِ فَقَالُوا رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا ۝١٠ فَضَرَبْنَا عَلَى آذَانِهِمْ فِي الْكَهْفِ سِنِينَ عَدَدًا ۝١١ ثُمَّ بَعَثْنَاهُمْ لِنَعْلَمَ أَيُّ الْحِزْبَيْنِ أَحْصَى لِمَا لَبِثُوا أَمَدًا ۝١٢ نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ نَبَأَهُمْ بِالْحَقِّ إِنَّهُمْ فِتْيَةٌ آمَنُوا بِرَبِّهِمْ وَزِدْنَاهُمْ هُدًى ۝١٣ وَرَبَطْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ إِذْ قَامُوا فَقَالُوا رَبُّنَا رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَنْ نَدْعُوَ مِنْ دُونِهِ إِلَهًا لَقَدْ قُلْنَا إِذًا شَطَطًا ۝١٤ هَؤُلَاءِ قَوْمُنَا اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ آلِهَةً لَوْلَا يَأْتُونَ عَلَيْهِمْ بِسُلْطَانٍ بَيِّنٍ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا ۝١

الفئة

عرض المزيد

تعليقات - 7