المدة الزمنية 1:3

علاج الصداع النصفي المزمن / دكتور أحمد حسين عمر الإمارات العربية المتحدة

بواسطة Dr Ahmed Hussein
1 843 مشاهدة
0
10
تم نشره في 2023/05/04

علاج الصداع النصفي المزمن /دكتور أحمد حسين عمر إذا كنت مصابًا بالشقيقة (الصداع النصفي) أو كان لديك تاريخ عائلي للإصابة بهذا النوع من الصداع، فمن المرجح أن يشخص طبيب مدرَّب على علاج الصداع (طبيب أعصاب) حالتك استنادًا إلى تاريخك الطبي وأعراضك ونتائج الفحص البدني والعصبي. التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI). يستخدم التصوير بالرنين المغناطيسي مجالاً مغناطيسيًا قويًا وموجات لاسلكية للحصول على صور مفصلة للمخ والأوعية الدموية. وتساعد فحوص التصوير بالرنين المغناطيسي الأطباء على تشخيص الأورام والسكتات الدماغية وحالات نزيف المخ والعدوى وغيرها من الحالات (العصبية) المرتبطة بالمخ والجهاز العصبي. التصوير المقطعي المحوسب (CT). يستخدم التصوير المقطعي المحوسب سلسلة من الأشعة السينية لتكوين صور مقطعية مفصلة للمخ. ويساعد هذا الفحص الأطباء على تشخيص أورام المخ والتهاباته وتلفه ونزيفه، وغير ذلك من المشكلات الطبية المحتملة التي قد تسبب الصداع. المعالجة يهدف علاج الشقيقة (الصداع النصفي) إلى إيقاف الأعراض ومنع حدوث نوبات في المستقبل. صُمِّم العديد من الأدوية لعلاج الشقيقة (الصداع النصفي). تنقسم الأدوية المستخدمة لمكافحة الشقيقة (الصداع النصفي) إلى فئتين رئيسيتين: أدوية مسكنات الألم. المعروفة أيضًا باسم العلاج الحاد أو المُجهض، وتؤخذ هذه الأنواع من العقاقير أثناء نوبات الشقيقة، وهي مخصصة لإيقاف الأعراض. الأدوية الوقائية. تؤخذ هذه الأنواع من الأدوية بانتظام، غالبًا يوميًّا، لتقليل شدة الشقيقة (الصداع النصفي) أو تكرار حدوثها. تعتمد خيارات العلاج الخاصة بك على مرات تكرار الصداع أو شدته وما إذا كان الصداع مصحوبًا بغثيان وقيء ودرجة الإعاقة التي يسببها لك الصداع والأمراض الأخرى التي لديك. أدوية تخفيف الألم تعمل الأدوية التي تستخدم للتخفيف من ألم الشقيقة (الصداع النصفي) بشكل أفضل عندما يتم تناولها عند ظهور أول علامة للشقيقة بمجرّد ظهور مؤشرات وأعراض الشقيقة. من الأدوية التي يُمكن استخدامها في علاجها ما يلي: أدوية تخفيف الألم. وتشمل مُسكِّنات الألم المتاحة دون وصفة طبية الأسبرين أو الإيبوبروفين (Advil وMotrin IB وغيرها). عند تناوُل هذه الأدوية لفترة طويلة، فإنها قد تتسبَّب بصداع ناجم عن فرط استخدام الأدوية مع احتمالية تكوُّن قُرَح وحدوث نزف في السبيل المَعدي المَعوي. قد تفيد الأدوية التي تُخفِّف من ألم الشقيقة والتي تتكوَّن من الكافيين والأسبرين والأسيتامينوفين (كالإيكسيدرين الخاص بعلاج الشقيقة)، لكنها عادةً ما تكون فعَّالة ضد الألم المعتدل الناجم عن الشقيقة. التريبتان. هي أدوية موصوفة مثل سوماتريبتان (Imitrex وTosymra) وريزاتريبتان (Maxalt وMaxalt-MLT) وتستخدم لعلاج الشقيقة لأنها تسد مسارات الألم في الدماغ. ويمكن لهذه الأدوية تخفيف العديد من أعراض الشقيقة، سواء تم تناولها في صورة حبوب أو حقن أو بخاخات أنفية. لكنها قد لا تكون آمنة عند استخدامها مع المرضى المعرضين لخطر الإصابة بالسكتة الدماغية أو النوبة القلبية. أدوية ثنائي الهيدروأرغوتامين (D.H.E. 45 وMigranal). يتوفر في صورة بخاخ أنف أو حقن، ويكون فعالاً عند تناوله بعد بدء ظهور أعراض الشقيقة بفترة قصيرة، وذلك في حالات الشقيقة التي تستمر لمدة تزيد عن 24 ساعة. وقد تشتمل الآثار الجانبية على زيادة حدة القيء والغثيان المرتبطين بالشقيقة. يجب على الأشخاص المصابين بمرض الشريان التاجي أو ارتفاع ضغط الدم أو أمراض الكلى أو الكبد تجنب أدوية ثنائي الهيدروأرغوتامين. اللاسميديتان (Reyvow). اعتُمدت هذه الأقراص الفموية الجديدة لعلاج الشقيقة المصحوب بأورة أو من دونها. وفي التجارب التي أُجريت على العقار، ثبُت تحسين اللاسميديتان لألم الصداع. قد يكون للاسميديتان تأثير مهدئ، وقد يسبب الدوخة؛ لذلك يُنصح الذين يتناولونه بعدم قيادة السيارة أو تشغيل الآلات لمدة ثماني ساعات على الأقل. الأوبروجيبانت (Ubrelvy). اعتُمدت مضادات مستقبلات الببتيد المتعلِّقة بجينات الكالسيتونين لعلاج الشقيقة الحادة المصحوبة بأورة أو من دونها لدى البالغين. إنه العقار الأول من هذا النوع الذي اعتُمد لعلاج الشقيقة. في التجارب التي أُجريت على العقار، كان الأبروجيبانت أكثر فعالية عن الدواء الوهمي (بلاسيبو) من حيث تخفيف الألم والأعراض الأخرى للشقيقة بعد مرور ساعتين من تناوُل الدواء، مثل الغثيان والحساسية للضوء والصوت. تتضمَّن الآثار الجانبية الشائعة جفاف الفم، والغثيان، والنعاس المفرط. يجب ألا تؤخذ أدوية الأوبروجيبانت بالتزامن مع تناول عقاقير ذات تأثير مثبط قوي لسيتوكروم CYP3A4. مضادات الببتيد المرتبط بجين الكالسيتونين. الأوبروجيبانت (Ubrelvy) والريمجيبانت (Nurtec ODT) هما من مضادات الببتيد المرتبط بجين الكالسيتونين التي تؤخذ عن طريق الفم، واعتُمدت مؤخرًا لعلاج الشقيقة الحادة المصحوب بأورة أو من دونها لدى البالغين. وأثبتت تجارب العقاقير أن عقاقير هذه الفئة كانت أكثر فعالية من الدواء الوهمي من حيث تخفيف الألم والأعراض الأخرى للشقيقة مثل الغثيان والحساسية للضوء والصوت وذلك بعد مرور ساعتين من أخذها. تتضمَّن الآثار الجانبية الشائعة جفاف الفم، والغثيان، والنعاس المفرط. يجب ألا تؤخذ أدوية الأوبروجيبانت والريمجيبانت بالتزامن مع عقاقير ذات تأثير مثبط قوي لسيتوكروم P3A4. #دكتورأحمد_حسين_عمر استشاري و مدرس جراحة الأعصاب و مناظير العمود الفقري كلية الطب القصر العيني العنوان : 119ش الهرم أمام سهل حمزة. 114 ش التحرير أمام مترو الدقي للحجز والاستفسار : 01140376679 للتواصل المباشر عبر الواتساب https://wa.link/87l5bz twitter : https://twitter.com/DrAhmedHus84622 instagram https://www.instagram.com/drahmedhusseinomar/ ... youtube /channel/UCcvvQX1oCPARLp5ScRqksZA

الفئة

عرض المزيد

تعليقات - 0