المدة الزمنية 22:40

31 كيفية صياغة اهداف البحث العلمي الإمارات العربية المتحدة

تم نشره في 2023/03/16

الجيدة،الفرض ،الافتراض، فحص الفرضيات،العينة الاستطلاعية،حجم العينة الاستطلاعية ،شروط العينة الاستطلاعية ،فوائد العينة الاستطلاعية ،خصائص العينة الاستطلاعية،أهداف العينة الاستطلاعية،أنواع عينات الدراسة ،العينات العشوائية،العينات غير العشوائية،اختيار عينة الدراسة ، فحص السرقة، الأدبية ،العلمية Plagiarism،تقرير فحص الاستلال، أنواع السرقة الأدبية، الدراسات السابقة ،كتابة الدراسات السابقة ،أولاً، طريقة الببليوغرافيا المشروحة، يقوم الباحث العلمي في هذه الطريقة بعرض الدراسات السابقة عن طريق عنوان الدراسة ثم يقوم بعد ذلك بعمل تلخيص للدراسة وبعد الانتهاء يبدأ في نقد نتائج الدراسة وأهم توصياتها الأكثر صلة بموضوع البحث العلمي الحالي، ثانياً، طريقة التسلسل التاريخي، يقوم الباحث العلمي في هذه الطريقة بحصر شامل لجميع الدراسات السابقة التي تمكن من الوصول لها وتناولت نفس موضوع البحث العلمي ثم يبدأ في ترتيب تلك الدراسات تصاعدياً وفق التاريخ التي نشرت فيه مع توضيح التغيرات والتطورات التي حدثت في الدراسة عبر تلك السنوات، ثالثاُ، طريقة الموضوعات، يعمل الباحث العلمي في هذه الطريقة على تحديد الموضوعات أو بمصطلح أكثر دقة " المتغيرات " التي تتناولها الدراسة فيقوم الباحث العلمي بتلخيص وتصنيف ما توصل اليه من دراسات حسب كل متغير ثم يقوم بالتعقيب على كل متغير بشكل مستقل وينهي ذلك بتعقيب كامل على كافة، رابعاً، طريقة المفاهيم العامة، يقوم الباحث العلمي في هذه الطريقة بالاعتماد على الخرائط المفاهيمية بشكل رئيسي حيث يقوم بعمل كلا من التلخيص والعرض للدراسات السابقة كما انه يقوم بعرض للمفاهيم على شكل شجري، خامساً، طريقة المقارنة بين التشابهات والاختلافات، يعتمد الباحث العلمي في هذه الطريقة على عمل مقارنة بين الدراسات السابقة التي تطرقت للموضوع التي يدور عليه البحث العلمي وبين الدراسة القائم عليها بالفعل حيث يقوم بتحديد النقاط التي تكون متشابهة في البداية ثم ينتقل إلى النقاط المختلفة والتي يتمكن من خلالها إبراز أهمية دراسته الحالية، سادساً، طريقة التصنيف بالاعتماد على منهجية البحث، يقوم الباحث العلمي في هذه الطريقة بعمل تقسيم إلى الدراسات التي يقوم بعرضها وفق المنهج المستخدم في كل دراسة سواء كان كمي أو نوعي، لابد من أن يقوم الباحث العلمي بذكر الطريقة التي اتبعها في عرض الدراسات السابقة للبحث العلمي القائم عليه ولابد أيضا من توضيح الدراسات السابقة في البحث العلمي التي تم ذكرها إذا حلت مشكلة البحث العلمي أم لم تقم بحلها، شروط تلخيص الدراسات السابقة، 1. لابد من الالتزام بالمصادر الأولية للأبحاث فقط مع الابتعاد النهائي عن المصادر الثانوية، 2. لابد من التأكد أن جميع المعلومات التي تم جمعها جميعها من أماكن موثقه مثل المجلات العلمية المحكمة أو رسائل علمية منشورة بجامعات معترف بها أكاديمياً، 3. يجب عرض الأجزاء الملائمة مع الدراسة فقط وليس عرضها بصورة كاملة، 4. يحب أن يتم عرض الأفكار بصورة سريعة ومختصره، 5. الدراسات السابقة تمكن الباحث العلمي من تجنب تناول الموضوعات التي تم تناولها من قبل مع الانتباه إلى عدم الوقوع في الأخطاء نفسها التي تم الوقوع فيها من قبل الباحثين السابقين، 6. تلخيص الدراسات السابقة هي عملية تحتاج إلى الكثير من الخبرة لان التلخيص هو نقد للدراسة من خلال تحديد الجوانب الايجابية والجوانب السلبية لها حيث أن هذه المهمة تتم من خلال الخبرة التي تتواجد لدي الباحث العلمي في التلخيص، خطوات استعراض الدراسات السابقة في البحوث العلمية، عند الاطلاع على الدراسات السابقة أو (مراجعة الأدبيات) يحسن التركيز على (خمس مناطق أساسية في الدراسة)، ،1نقد المحتوى ( (Content، كأن تكون عناصر الدراسة لـم تشتمــــل علــى بعـض الأطــر النظريـة أو المواضيع المهـة التي يجــب أن تتنـاولها، ،2نقد للمنهجية (Methodology)، ربمـا كان استخدام المنهجية غير مناسب لبعض تلك الاسئلة أو المشـــــــاكل أو الدراسـات أو ربما كان رائعا الدراسة قدمـت نتائج رائعة وقوية ومقبولة علمياً تذكر، النقد ليس شرطاً أن يكون سلبياً ،3نقد لمجامع أو لعينة الدراسة (population and sample) ، ربما عينة الدارسة غير مناسبـــــــة أو قليلة (مثـــل ، دراسة تناقــــــش تدريب المعلميـــن لكن الباحث ركز على جمع الدراسة من المدربيــــــن ولم يدرج المدرسين أو كان العينة غير كافية أو غير ممثلة إحصائياً ) ،4نقد للمصداقية (reliability and validity)، هل حققت الدراسة شرط الصدق والثبات المتفق عليها في هكذا دراسة، وهذه الشروط والمعايير تتغير بتغير المنهج الذي بني عليه الكاتب دراسته فكل منهج تاريخي محددات توضح الصدق والثبات فيه، ،5نقد للنتائج (findings)، ربما تكون النتائج لا يتفق الباحث معها لأسباب ، خطأ منهج خطأ موضوعي أو خطأ في تحليل البيانات أو عرضها لذا فحسن مقارنة النتائج مع نتائج الآخرين وبيان موضوعية كل منها، فلسفة الفكرة البحثية، مرحلة اختيار موضوع البحث العلمي وإعداد الفكرة البحثية تأتي من أصعب مراحل البحث، ومن أولى المشكلات التي تواجه الباحثين، وربما عانى منها الأساتذة أنفسهم في اختيار الموضوعات والبحوث المناسبة، أهمية الفكرة البحثية، 1 ، هذه الفكرة هي الأساس الذي يبدأ مع الباحث العلمي وينمو معه حتى يصل إلى منتهاه، 2، وهي أيضا نقطة الانطلاق نحو تحقيق أهداف الدراسة، 3، وهي كذلك بوابة الباحث العلمي في إعداد مشروعه العلمي وفق معايير مرسومة، 4، ثم إن حصول تلك الفكرة البحثية على الموافقات الرسمية يعين الاعتراف بجدارة هذه الفكرة، وهذا وحده يستحق ما يبذله الباحث العلمي من معاناة في حصوله على فكرته، مصادر الفكرة البحثية،  اهتمامات الباحث العلمي الشخصية نوع التخصص الدقيق،  إطلاع الباحث العلمي على الأبحاث المتخصصة في مجال مساره العلمي،  القراءة الواسعة في الكتب والمراجع المتخصصة ،  البحث عن مرادفات الفكرة وشبيهاتها بما يمثل الدراسات السابقة للموضوع في المراجع وشبكات التواصل ومحركات البحث ،

الفئة

عرض المزيد

تعليقات - 0