المدة الزمنية 5:26

القوات الأمريكية تعبر خليج عدن إنزال مظلي أمريكي والحوثي في صنعاء يعلن الحرب الإمارات العربية المتحدة

140 251 مشاهدة
0
3.5 K
تم نشره في 2023/08/14

القوات الأمريكية تعبر خليج عدن إنزال مظلي أمريكي والحوثي في صنعاء يعلن الحرب !!#اليمن #صنعاء #الحوثي #القوات_الأمريكيه#باب_المندب#أخبار#اخبار القوات الأمريكية تعبر خليج عدن إنزال مظلي أمريكي بدعم إماراتي أ#نتقالي قوات اليمن على أهبة الاستعداد والعين على ميون ووزير الدفاع أكد أن البحرية اليمنية ترصد تحركاتها بدقة وتتخذ وضع الاستعداد ماذا يحدث اليوم !!! القوات الأمريكية تعبر خليج عدن إنزال مظلي أمريكي والحوثي في صنعاء يعلن الحرب !!,أمريكا في البحر الأحمر,الانتشار الأمريكي بالبحر الأحمر,قوات أمريكا بالبحر الأحمر,الولايات المتحدة بالبحر الأحمر,القوات الخاصه البحريه السعوديه,القوات البرية الملكية السعودية,القوات السعوديه,القوات الخاصة السعودية,زيارة وزير الدفاع محمد ناصر العاطفي الى الخطوط الامامية في جبهة حيس,ارامكو السعوديه,زيارة وزير الدفاع محمد ناصر العاطفي,الإمارات,صنعاء تحذر,الحوثي يعلن الحرب,اليمن,اخبار,الأمارات وجود قاعدة عسكرية أمريكية وصينية على بُعد أقل من 10كم من بعضهما البعض في جيبوتي، على تخوم مضيق باب المندب، على أنه ضمن التنافس الصيني الأمريكي، فيما يقرأ حادث الهجوم على المدمرة الأمريكية كول في عدن عام 2000 على أنه جزء من حرب تنظيم القاعدة على الولايات المتحدة. أوجه الحقيقة تكشف التبريرات الأمريكية بشأن إرسال قوات أمريكية إلى البحر الأحمر، بأن أمريكا تمارس التمويه على الأهداف التي تسعى لتحقيقها والأجندات التي تنفذها توصف يو إس إس باتان بأنها سفينة برمائية هجومية يمكنها حمل طائرات ثابتة الجناحين وطائرة حوامة، بالإضافة إلى معدات الإنزال، أما السفينة يو إس إس كارتر هول، فهي سفينة إنزال، لنقل مشاة البحرية ومعداتهم وهبوطهم على الشاطئ. أعلن الأسطول الخامس الأمريكي، أن البحارة من سفينة الإنزال يو إس إس كارتر هول (LSD 50) أجروا تدريبات على مكافحة الحرائق أثناء عبورهم خليج عدن في 10 أغسطس، كارتر هول جزء من مجموعة باتان البرمائية الجاهزة المنتشرة في الشرق الأوسط للمساعدة في ضمان الأمن والاستقرار البحري الإقليمي، وهو ما يكشف الحقيقة من وراء إرسال سفينة الإنزال أن الهدف تنفيذ عمليات إنزال بحري في عدن وغيرها. يضاف للقوات العسكرية سفينة الإنزال والسفينة البرمائية، إرسال أمريكا لطائرات إف 35 وإف 16، في وقت سابق، وهو ما يعني أن الهدف من إرسال هذه القوات ليس ردع إيران وحماية السفن البحرية التي زعمت أمريكا بتعرضها لمضايقات مستمرة، بل هدفه تنفيذ عمليات إبرار من خلال السفن البرمائية ومعدات الإنزال والمشاة وتنفيذ عمليات عسكرية في اليمن بالتحديد من خلال إرسال طائرات إف 35 وإف 16 . سبق هذه التحركات زيارة لافتة للسفير الأمريكي إلى عدن، في 25 يوليو الماضي، وبقي لأيام عديدة وظهر في لقاءات متعددة مع مسؤولين من مستويات متوسطة يوجه لهم الأوامر ويصدر التوجيهات، وفي غياب تام للمرتزق العليمي وبقية كبار المرتزقة، ظهر السفير الأمريكي في لقاءات مع مدراء الأمن والقيادات الأمنية وحتى مع ناشطين إعلاميين. ووصل على متن طائرة عسكرية أمريكية بشكل فاجأ الجميع بما في ذلك كبار قيادات المرتزقة، وتزامن وصول السفير الأمريكي مع توجيه البنتاغون قوات من مشاة البحرية والسفن الحربية نحو منطقة خليج عدن، واجتمع السفير فاجن مع مدير أمن مدينة عدن، مطهر الشعيبي، مشيرا إلى أنه قلق من تدهور الأوضاع الأمنية، وتصاعُد أنشطة التنظيمات الإرهابية في عدد من المحافظات الجنوبية. والأستراتيجية تم مناقشتها بين ولي العهد السعودي محمد بن سلمان ومستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سليفان خلال زيارة الأخير للرياض مؤخرا. وكانت الولايات المتحدة عززت انتشارها في مضيق باب المندب بـ3 ألف جندي وسفن برمائية وهجومية على الرغم من تشكيلها قوات مشتركة تشارك فيها الامارات لحماية الممر البحري الاهم. ويعد المضيق الذي تمر من خلاله معظم الصادرات السعودية النفطية، أحد أهم المناطق الاستراتيجية في اليمن والخاضع لسيطرة الفصائل الموالية للإمارات. وجاء الانتشار بعد أيام قليلة على نشر وحدات أمريكية في عدن وإعادة اخضاع الانتقالي، الموالي لأبوظبي، بعد أن كان صعد ضد السلطة الموالية للتحالف والمدعومة سعوديا. وتتمركز قوات أمريكية حاليا في العند وخور عميرة بلحج  إضافة إلى قواعد سابقة في حضرموت والمهرة وسقطرى. واعتبرت المصادر ما يدور في جنوب اليمن وأبرزها تصفية عبداللطيف السيد الذي كان محسوب على أمريكا وصد تقدم القاعدة صوب عدن ضمن استراتيجية إماراتية لخلط الأوراق قد تشمل أيضا  تسليم محافظات جنوبية للقاعدة وتنفيذ عمليات مختلفة.. كما أكدت إعادة تفعيل الإمارات تعاونها مع الصين  حيث يتوقع إجراء تدريبات عسكرية مشتركة بين البلدين هذا الشهر  ناهيك عن استئناف العمل بقاعدة عسكرية قرب ميناء خليفة بأبوظبي كان العمل فيها توقف بناء على طلب امريكي.

الفئة

عرض المزيد

تعليقات - 508