المدة الزمنية 2:52

هو الذي خلق السماوات والأرض في ستة أيام ثم استوى على العرش يعلم ما يلج في الأرض وما يخرج منها وما ين الإمارات العربية المتحدة

تم نشره في 2023/08/14

سورة سوره الحديد حديد بالقراءات العشر الصغرى بصوت القارئ فائق فايق البصري مقسم للقراءات العشر عشر صغري أية روايت رواية قراءة قراءه روايات تعليمي أية آيات ايات أيات رواية للقراءة surah sura surat The Iron alhadid iron hadid Al-Hadid AlHadid Al Hadid bara'at bara'ih repentance repentance innocence innocence Innocence Innocence alqira'at aleashr alsughraa The Ten Minor Recitations chapter المصحف المعلم بالقراءات العشر الصغرى بصوت القارئ فائق البصري رواة القراءات العشرة - قراءة نافع المدني للامام نافع المدني عدة روايات اشتهر منها اثنان وهما أ- قالون واسمه عيسى بن مينا بن وردان بن عيسى الزرقي أبو موسى مولى بني زهرة ومعلم العربية وقارئ المدينة ونحويها لقبه نافع قالون لجودة قراءته لأن معناها بلغة الروم جيد ب- ورش اسمه عثمان بن سعيد بن عبد الله أبو سعيد المصري لقبه نافع ورشا لبياضه والورش شيء أبيض يصنع من اللبن وقيل غير ذلك وغلب عليه هذا اللقب حتى صار لا يعرف إلا به - قراءة ابن كثير المكي اشتهر لابن كثير راويان هما أ- البزي أحمد بن محمد بن عبد الله بن القاسم بن نافع بن أبي بزة ب- قنبل هو محمد بن عبد الرحمن بن خالد المخزومي مولاهم أبو عمر المكي شيخ القراء بالحجاز في زمانه لقبه قنبل لأنه من أهل بيت بمكة يعرفون بالقنابلة - قراءة أبي عمرو البصري اشتهر لأبي عمرو البصري راويان هما أ- الدوري حفص بن عمر بن عبد العزيز أبو عمر الدوري النحوي والدوري نسبة إلى الدور موضع ببغداد ب- السوسي عن يحيى بن المبارك اليزيدي عن أبي عمرو البصري - قراءة ابن عامر الشامي اشتهر لابن عامر الشامي راويان هما أ- هشام بن عمار بن نصير بن ميسرة أبو الوليد السلمي الدمشقي ب- ابن ذكوان عبد الله بن أحمد بن بشر بن ذكوان أبو عمرو القرشي الفاهري الدمشقي - قراءة عاصم الكوفي اشتهر لعاصم الكوفي راويان هما أ- شعبة أبو بكر بن عياش بن سالم الكوفي الأسدي الحناط ب- حفص بن سليمان بن المغيرة أبو عمر الأسدي الكوفي الغاضري البزاز - قراءة حمزة الكوفي اشتهر لحمزة الكوفي راويان هما أ- خلف بن هشام بن ثعلب البزار السورة مكتوبة أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم سورة الحديد بسم الله الرحمن الرحيم سبح لله ما في السماوات والأرض وهو العزيز الحكيم له ملك السماوات والأرض يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير هو الأول والآخر والظاهر والباطن وهو بكل شيء عليم هو الذي خلق السماوات والأرض في ستة أيام ثم استوى على العرش يعلم ما يلج في الأرض وما يخرج منها وما ينزل من السماء وما يعرج فيها وهو معكم أين ما كنتم والله بما تعملون بصير له ملك السماوات والأرض وإلى الله ترجع الأمور يولج الليل في النهار ويولج النهار في الليل وهو عليم بذات الصدور آمنوا بالله ورسوله وأنفقوا مما جعلكم مستخلفين فيه فالذين آمنوا منكم وأنفقوا لهم أجر كبير وما لكم لا تؤمنون بالله والرسول يدعوكم لتؤمنوا بربكم وقد أخذ ميثاقكم إن كنتم مؤمنين هو الذي ينزل على عبده آيات بينات ليخرجكم من الظلمات إلى النور وإن الله بكم لرءوف رحيم وما لكم ألا تنفقوا في سبيل الله ولله ميراث السماوات والأرض لا يستوي منكم من أنفق من قبل الفتح وقاتل أولئك أعظم درجة من الذين أنفقوا من بعد وقاتلوا وكلا وعد الله الحسنى والله بما تعملون خبير من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا فيضاعفه له وله أجر كريم يوم ترى المؤمنين والمؤمنات يسعى نورهم بين أيديهم وبأيمانهم بشراكم اليوم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها ذلك هو الفوز العظيم يوم يقول المنافقون والمنافقات للذين آمنوا انظرونا نقتبس من نوركم قيل ارجعوا وراءكم فالتمسوا نورا فضرب بينهم بسور له باب باطنه فيه الرحمة وظاهره من قبله العذاب ينادونهم ألم نكن معكم قالوا بلى ولكنكم فتنتم أنفسكم وتربصتم وارتبتم وغرتكم الأماني حتى جاء أمر الله وغركم بالله الغرور فاليوم لا يؤخذ منكم فدية ولا من الذين كفروا مأواكم النار هي مولاكم وبئس المصير ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق ولا يكونوا كالذين أوتوا الكتاب من قبل فطال عليهم الأمد فقست قلوبهم وكثير منهم فاسقون اعلموا أن الله يحيي الأرض بعد موتها قد بينا لكم الآيات لعلكم تعقلون إن المصدقين والمصدقات وأقرضوا الله قرضا حسنا يضاعف لهم ولهم أجر كريم والذين آمنوا بالله ورسله أولئك هم الصديقون والشهداء عند ربهم لهم أجرهم ونورهم والذين كفروا وكذبوا بآياتنا أولئك أصحاب الجحيم اعلموا أنما الحياة الدنيا لعب ولهو وزينة وتفاخر بينكم وتكاثر في الأموال والأولاد كمثل غيث أعجب الكفار نباته ثم يهيج فتراه مصفرا ثم يكون حطاما وفي الآخرة عذاب شديد ومغفرة من الله ورضوان وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور سابقوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها كعرض السماء والأرض أعدت للذين آمنوا بالله ورسله ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها إن ذلك على الله يسير لكيلا تأسوا على ما فاتكم ولا تفرحوا بما آتاكم والله لا يحب كل مختال فخور الذين يبخلون ويأمرون الناس بالبخل ومن يتول فإن الله هو الغني الحميد لقد أرسلنا رسلنا بالبينات وأنزلنا معهم الكتاب والميزان ليقوم الناس بالقسط وأنزلنا الحديد فيه بأس شديد ومنافع للناس وليعلم الله من ينصره ورسله بالغيب إن الله قوي عزيز ولقد أرسلنا نوحا وإبراهيم وجعلنا في ذريتهما النبوة والكتاب فمنهم مهتد وكثير منهم فاسقون ثم قفينا على آثارهم برسلنا وقفينا بعيسى ابن مريم وآتيناه الإنجيل وجعلنا في قلوب الذين اتبعوه رأفة ورحمة ورهبانية ابتدعوها ما كتبناها عليهم إلا ابتغاء رضوان الله فما رعوها حق رعايتها فآتينا الذين آمنوا منهم أجرهم وكثير منهم فاسقون يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وآمنوا برسوله يؤتكم كفلين من رحمته ويجعل لكم نورا تمشون به ويغفر لكم والله غفور رحيم لئلا يعلم أهل الكتاب ألا يقدرون على شيء من فضل الله وأن الفضل بيد الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم

الفئة

عرض المزيد

تعليقات - 0